آلات وإكسسوارات الحدادة الفنية
مع التقدُّم المعرفي، والتطور الصِّناعي، الذي
أصبح الإنسان به مخدومًا، وفي الوقت ذاته قلقًا مُضطربًا، نَحتاجُ إلى تَأَمُّلِ قَوْلِه تعالى: ﴿ عَلَّمَ الإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ ﴾ العلق: 5.
خدمة يقدمها التطوُّر للإنسان في مآكله وملابسه
ومراكبه، في حره وفي قره. وسائل للاتصال، وأخرى في سرعة الانتقال، يسّرت الحصول
على المعرفة، وسهلت وصول المعلومة؛ فبينما كان طالب العلم سابقًا يقطع مئات
الأميال؛ من أجل أن يحصل على حديث واحد، أصبح الآن يفتح الكتاب فتقع عينه على ما
يريد، وأسهل من ذلك: يضغط على أزرار الحاسوب فإذا ما يريد أمامه.
من
الذي علم الإنسان هذه العلوم؟ ومن الذي سَهَّلَ له طُرُقَ الوصول إليها
واكتشافِها واختراعِها؟ إنه ربُّ العالمين، خالق الناس أجمعين.
لمشاهدة الفيديو من هنـــــــا
0 التعليقات:
إرسال تعليق